NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT المدير المتسلط

Not known Factual Statements About المدير المتسلط

Not known Factual Statements About المدير المتسلط

Blog Article



ريادة الأعمال وإنتاج الهيدروجين الأخضر.. حلم طال انتظاره

هو الذي يستطيع أن يأخذ منك ما يريد دون أن تأخذ منه ما تريد. يتلون كيفما يشاء ويغير جلده كيفما يريد. يتظاهر بصداقتك عند الحاجة وهو ليس كذلك. وعندما تسأله عن موضوع معين فإن إجاباته تكون قصيرة وغير محددة. كما أنه يغير آراءه بسرعة شديدة وحسب الظروف. أما مهاراته وقدراته في العمل فهي ضعيفة. لذا فإن قوته تكمن في قدرته الفائقة على المراوغة وسرعة التخلص. لا يحب الخوض في التفاصيل لكي لا يقع في الأخطاء ومن ثم ينكشف أمره. تراه إذا أراد معلومة من موظف فإنه لا يسأله سؤالاً مباشرًا عن هذه المعلومة تدل على جهله بها لكنه يتحاور معه حول هذه المعلومة حتى يستوعبها فإذا استوعبها منه باعها عليه وكأنه هو الذي كان يعرفها. إن هذا المدير قناص للفرص ويستطيع استغلالها أحسن استغلال. كما أنه بارع في جعل الكرة دائمًا في ملعب الموظف. ومع أن الموظف لا يستطيع أن يأخذ من هذا المدير حقًا ولا باطلاً إلا أن الإحباطات والضغوط التي يسببها هذا المدير أقل بكثير من المدير المتسلط حيث يتحلى بالمرونة والبشاشة وعدم المواجهة. أما مواقف هذا المدير مع الموظف فهي ماكرة ولا تبتعد كثيرًا عن سلوكياته. فعند الحاجة إليك في عمل مهم أو صعب تجده يكيل لك الوعود بمساعدتك بالترقية. وإذا طلب منك أن تتنازل عن حقك في أخذ إجازتك السنوية لأحد زملائك أشار عليك بأن هذا الموقف سوف يأخذه بعين الاعتبار. وإذا طلب منك أن تقوم بعمل زميلك الذي تأخر هذا اليوم أو أنه لن يأتي طلب منك القيام به مع شيء من الإطراء.

وفي هذه النقطة يمكننا الاستشهاد بالمواقف الأكثرة شهرة، فهناك الكثير من لاعبي كرة القدم المشهورين حول العالم ينتقلون من نادِ إلى آخر أقل منه في القوة والقيمة التاريخيه؛ ويكون ذلك بسبب طريقة تعاملهم الخاطئة مع قرار المدير الفني بالإستبعاد أو عدم المشاركة في بعض المباريات فضلاً عن الإستمرار في العمل والتدرب لحين قدوم الوقت المناسب واقناعه بقدراتهم بطريقة أفضل من المعاملة بندية ينتج عنها الطرد من العمل.

مع المسئول عند التعرض لموقف سيئ أفضل الانسحاب وأخسر الوظيفة! ...

كيف تتعامل مع «أنواع المديرين» المختلفة؟ : المتسلط .. المركزي .. المراوغ .. المعرقل .. اللوّام .. المتقلب

يجب ترك المدير المتسلط يقوم بالأمور والمهام التي يرغب القيام بها بطريقته الخاصة.

مع المسئول ما هي صلاحيات وحدود مسؤولية الرئيس المباشر على موظفيه؟ ...

القلق في مكان العمل

مشروع صناعة الكراسي الخشبية.. استثمار آمن وعوائد مضمونة

هو الذي يضع العراقيل أمام آراء ومقترحات نور الامارات وطلبات الموظف. يخشى الفشل ويخاف النقد ويتوجس من النتائج. يؤجل حل المشكلات ويتباطأ في اتخاذ القرارات. لا يحب التغيير ولا يرغب في التطوير حيث يلجأ إلى تبريرات تنظيمية يجعلها شماعة يستتر بها من إحداث التغيير والتطوير المطلوب في البيئة التنظيمية التي يعمل بها مثل تعقيد الإجراءات وشح البنود والروتين والبيروقراطية وغيرها. لذا فهو يرى أن الوضع الحالي في العمل يعتبر في أفضل حالاته وأن ليس بالإمكان أفضل مما كان. يتميز هذا المدير بقدرته الفائقة على إيجاد المبررات تجاه الآراء والمقترحات بقصد عرقلتها وتوقيفها عند حدها. وفي حالة كانت هذه المقترحات وجيهة أو كانت مطلبًا جماعيًا ولا يستطيع ردها في الحال فإن هذا المدير يقبلها ويثني عليها لكنه يبدأ في البحث عن العراقيل الممكنة والمناسبة لهذه المقترحات لعرقلتها ووأدها قبل أن ترى النور. لذا يضع عددًا من البدائل بغرض دراسة أفضلها لتكون عائقًا منيعًا وسدًا عتيدًا لهذه المقترحات التي استطاعت أن تخترق خطوطه الدفاعية الأولى. ومن جهة أخرى تكون درسًا جيدًا لأصحابها بعدم تكرارها وردعًا لغيرهم بعدم التفكير بمثلها.

النجاح في العمل المدير المتسلط المدير الفاشل المدير المتسلط هو الذي يجبر كل من حوله على العمل وفق منظوره الخاص، فهو لا يسمح لأحد بأن يشاركه الرأي، ويمتنع عن تقبّل الأفكار الإبداعية التي يُقدّمها موظفيه لأنه وبكل بساطة يظنّ أنه أكثر شخص مبدع في الشركة والجميع أقل مرتبة فكرية منه، ونظراً لصعوبة التعامل مع مثل هذا النوع من الشخصيات قدم الخبراء بعض النصائح التي تسهل التعامل معه.

وبدلًا من التركيز على شخصية المدير المتسلط، يجب الحديث عن العمل والأهداف. إلى ذلك، لا يجب أن يتحوّل تسلّط المدير إلى سبب يدفع بالموظّف إلى التراخي في العمل، فمسحة التفاؤل مطلوبة، كما الحفاظ على الهدوء والأخلاق المهنيّة، مهما كان الموقف صعبًا. فهم توقّعات المدير

يصبح المدير المتسلط أكثر صعوبة في العمل عندما يغيب الموظفون عن أهدافهم وتوقعاتهم الشخصية.

يُعدُّ التعاطف أحد أكثر المشاعر التي لا تُستغَل في العالم، حيث يتيح لنا التعاطف أن نضع أنفسنا في مكان الآخرين، ونتخيل ما يمرون به؛ فعلى سبيل المثال: لنفترض أنَّ مديرك في العمل يعاني من زيادة الوزن والجنون وانعدام التفكير المنطقي؛ فبقدر ما قد يثير الأمر جنونك، حاول أن تتخيل كيف وصل إلى هذه الحالة؛ فربما كان والداه قاسيين ولئيمين، أو ربما تعرض إلى الإساءة عندما كان صغيراً؛ ولن تعرف ذلك أبداً.

Report this page